Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Is Peer Reviewed
      Is Peer Reviewed
      Clear All
      Is Peer Reviewed
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Subject
      Subject
      Clear All
      Subject
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
22 result(s) for "الأعشى، ميمون بن قيس بن جندل، ت. 7 هـ"
Sort by:
الإيقاع الشعري بين الأعشى والمسيب بن علس
عندما عرف القدماء الشعر عرفوه بأنه الكلام الموزون المقفى، حيث يرون الانسجام الموسيقى في توالي الكلام وخضوعه إلى ترتيب خاص، وقد أضيف إليه ترديد القوافي وتكرارها، هذه هي الخاصية التي تميز الشعر عن النثر. والدراسة التي نحن بصددها تقوم على جانبين اثنين، الأول: إيقاع الموسيقا الخارجية وما يتصل بها من أوزان وقواف، والثاني: إيقاع الموسيقا الخارجية وما يتصل بها من جرس لفظي وأزان تشكيلية. وقد عمد بعض الشعراء إلى التفريق بين الشعر والنثر بالوزن. فهذان الشاعران الجاهليان يمتاز شعرهما بالجزالة والقوة. فالمسيب بن علس خال الأعشى، والأعشى راو ديوانه، فموسيقا شعرهما واحدة، مما يجعل الطريق ممهدا لمزج شعرهما في ورقة واحدة.
سؤال الأعشى بشعره : تحقيق الأولية و تحليل الدوافع
يناقش هذا البحث المقولة الشهرة لابن سلام التي حكم فيها على الأعشى بأنه أول من سأل بشعره، محاولا النفاذ إلى جذور المقولة والقائل للتحقق من صحتها، ومدى موضوعية ابن سلام فيها، وهل كان للنزاع بين البصرة والكوفة أثر فيها بالنظر إلى أن ابن سلام بصري والأعشى شاعر أهل الكوفة المقدم؟ وبعد ذلك يفتش هذا البحث في تاريخ الشعر والشعراء المداحين للنظر إن كان أحد من الشعراء السابقين على الأعشى قد سأل بشعره، وذلك بهدف تحقيق قضية السؤال بالشعر هل هي موجودة قبل الأعشى أم معه؟ ويتوقف البحث عند قضية السؤال بالشعر لاختبار مدى تحققها في شعر الأعشى، والنظر هل كان يسأل المال صراحة أم يكتفي بالتعريض به؟ ويوظف البحث الناحية الإحصائية في حساب نسبة مدائح الأعشى إلى مجموع قصائد ديوانه، ويقارن ذلك بدواوين بعض الشعراء المداحين للنظر هل كان المديح هو اللون الطاغي على شعر الأعشى؟ وبعد ذلك يناقش البحث دوافع المديح عند الأعشى ويربطها بناحيتين وهما: طبيعة النفس البشرية، وطبيعة البيئة التي كان الأعشى يعيش فيها. وفي نهاية البحث يطرح الباحث تساؤلا عن سبب عدم ظهور أي أثر للأموال المكتسبة من المديح على الأعشى، وعن سر عدم حظوته عند ممدوحيه من الملوك والوجهاء كما هو شأن الشعراء المداحين عادة ولاسيما من سبقوه كالنابغة وزهير وطرفة والمتلمس، محاولا تقديم تفسير لذلك.
الاتساع : أسماء النساء في الشعر الجاهلي
تناولت الدراسة جنس الاتَّساع في الدِّلالات في ضوء المنهج التأويلي؛ كنمط من أنماط توسيع المعاني المستعملة في النقد القديم، بهدف إحيائه، واستطاعت هذه الدراسة أن تعيد لوحات الافتتاح إلى حظيرة موضوع القصيدة الرئيس من خلال الاتِّساع في دلالات أسماء النِّساء فيها؛ مسترعفاً بصاحبة الأعشى \"هريرة\"، وإذ هريرة ليست هريرة المعروفة: أمة بشر بن عمرو بن مرثد السوداء التي كان يتعشقها الأعشى، ولا هي من جنس النساء في شيء.
تشبيه الاستدارة في شعر الاعشى
تحاول هذه الدراسة تتبع تشبيه الاستدارة في شعر الاعشى لتشكيله ظاهرة اسلوبية بارزة في شعره. وقد عرف النقاد والبلاغيون القدماء هذا النوع من التشبيه الا ان تـسمياتهم كانت متباينة حسب رؤية كل واحد منهم. وظف الشاعر هذا النوع من التشبيه في بناء الصورة في فني الغزل والمـديح فقط، وهي تنتمي إلى دائرتي الانسان والطبيعة وتنطوي على روح القصة في بعض من نماذجها. تكون البحث من أربع فقرات بينا فيها جمالية الصور التي عمد الشاعر إلى تـشكيلها اعتمادا على هذا النوع من التشبيه.
التدوير فى شعر الأعشى : قصيدة مابكاء الكبير فى الاطلال أنموذجا : دراسة الدلالى فى الايقاعى
يعد التدوير ظاهرة إيقاعية بارزة في النص الشعري عند الأعشى إذ تمكن - من خلاله - التعبير عن مشاعره المتأججة، وإحساسه العميق بالحياة والموت والفناء الذي واجهه بالإبداع الشعري. درس البحث العلاقات المتواشجة بين التدوير والوزن والقافية والتكرار والظواهر اللغوية والصور الشعرية التي تضافرت جميعاً من أجل التعبير عن التجربة الشعورية للشاعر.
سردية القصيدة في الشعر العربي القديم بين امرئ القيس والأعشى
ورد لفظ السرد في المعاجم العربية القديمة بمعنى النسج وحسن السبك، وقد حفل الشعر العربي القديم بما يعرف بفن القص الشعري، فقد استطاع الشعراء أن يسجلوا في أشعارهم الأحداث والشخصيات والزمان، والمكان، والعقد، والحلول مما جعل من القصيدة السردية أحد أنماط الشعر العربي القديم فالسردية احتشدت في أشعارهم وأيامهم. وفضلا عن ذلك فإنه يمكننا أن نطلق على امرئ القيس أمير القصيدة السردية في الشعر العربي القديم، إذ حفلت معلقته بأكثر من قصة، وإذا كان امرؤ القيس قد وضع اللبنة الأولى للقصيدة السردية في الشعر العربي القديم فإن الأعشى استطاع أن ينقل الفن القصصي السردي إلى آفاق أرحب فتجاوز موضوعات الصيد والطرد والمعارك إلى رصد العادات والقيم المجتمعية مما أضفى على شعره سمة الواقعية حيث يمكننا أن نطلق عليه رائد الواقعية الاجتماعية في ذلك العصر بحيث تفوق على امرئ القيس في هذا المنحى. فالقصيدة السردية تسمح بانفتاح النص الشعري على آفاق مغايرة ومن ثم تكون فضاء للحكي فترصد حركات الشخصيات والأحداث والزمان والمكان دون أن يخل ذلك بطبيعة النص الشعري من لغة وإيقاع وتصوير. ويهدف هذا البحث إلى: -إلقاء الضوء على مفهوم مصطلح السرد قديما وحديثا. -آليات السرد القصصي عند امرئ القيس. - آليات السرد القصصي عند الأعشى. -خاتمة لأهم نتائج البحث.
تجاوز ضفاف المألوف : دراسة في شعر الأعشى الكبير
الأعشى الكبير (ميمون بن قيس) من شعراء المستوى الأول في العصر الجاهلي- أقوى العصور تأثيرا في توجيه الشعر العربي إلى مشارف العصر الحديث- غير أنه يختلف عن سائر الشعراء الجاهليين بأنه كان كثير التطواف بين الأقطار: فارس والحيرة، والشام، وفلسطين، وقد استوعبت ذاكرته من صور الحضارة ولغات هذه الأقطار مما أضفى مذاقا خاصا لقصائده، وفضلا عن هذا فقد عاصر زمن الدعوة المحمدية، وتأهب للدخول فيها، ولكنه لم يدخل!! تختلف الأقوال في تفسير هذا النكوص، ولكنها تتفق على ظهور الأثر الروحي واللغوي لهذه الدعوة، ولعقائد العصر عامة في شعر الأعشى، وقد اتخذ هذا مدخلا للقول بزيف الشعر!! في هذه الدراسة ترصد خصوصية شعر الأعشى في تجلياتها اللغوية، والحضارية، والروحية، والفكرية، وتعاد إلى مرتكز أساسي واحد، من ثم تتوحد حتى تأخذ شكل الظاهرة، تتساند معطياتها تحت عنوان: \"تجاوز ضفاف المألوف\"، وهو ما لا يكون الشاعر مستحقا لصنعته إلا حين يتحقق له هذا التجاوز.